الطفل الخجول.
الطفل الإنطوائي.
الطفل الخجول.
و في هذه المقالة سنتحدث عن الطفل الخجول، جميع الأطفال يكون لديهم نسبة من الخجل فهي فطرة يولدون بها وتظهر عند مواجهتهم لمواقف جديدة فهناك 15 % من الأطفال الذين يولدون يميلون لصفة الخجل وهذا وفقاً لأبحاث أجريت على اختلافات بيولوجية في أدمغة بعض الأشخاص الخجولين ولكن ماذا يمكن أن يفعل الآباء إذا زاد الخجل عند أطفالهم فلاحظوا ذلك عليه في المدرسة ومنعه الخجل من التفاعل مع الأطفال الآخرين ومصاحبتهم ومنعهم الخجل من المشاركة في الأنشطة سواء في المدرسة أو النادي أو في أي مكان.
لا يتحدث إلا إذا تم الغصب عليه في ذلك.
لا يرد على الأسئلة الموجهة له من الكبار.
يُنفذ التعليمات لكنه لا يرد حين توجه له.
عادة يتحدث بصوت هادئ جداً.
غالباً ما ينظر إلى الأرض ولا ينظر في العين.
يرفض دخول الأماكن الجديدة من دون أحد الوالدين.
يشاهد الأطفال وهم يلعبون ولا ينضم إليهم.
يبدو متوتراً ومشتتاً دائماً.
علمه المهارات الإجتماعية .
ساعده على تكوين صداقات.
أزرع فيه حب الذات وأظهر له أهميته وقيمته كفرد في حياتك وكفرد في المجتمع.
كون أنت منفتح ولديك صداقات كثيرة كي يتعلم منك طفلك ذلك.
تواصل مع معلمى طفلك وضعوا سوياً خطة لحل أزمة خجله.
أثني عليه دائماً عندما يُحسن التصرف.
شجعه على التعبير عن نفسه دائماً.
تناقش مع طفلك بشكل مستمر عند حدوث أي مشكلة.
أجعل الطفل يتحدث عن أسباب خجله وما يخاف منه بالتحديد أو ما يشعر به في المواقف التي يظُهر عليه فيها الخجل.
تمثيل الحوارات مع طفلك لتساعده على حسن التصرف وسرعة البديهة وتعلم فن الرد.
كن بجوار طفلك عندما يتفاعل مع الآخرين وأدعمه دائماً.
عدم إجبار الطفل الخجول على التواصل مع الآخرين طالما أنه لا يحب ذلك ولا يريد ذلك.
تجنب المقارنات بين طفلك وبين الأطفال الآخرين.
عدم توبيخ الطفل أو ضربه إذا أخطا.
إذا كنت تحتاج أن تقرأ مقالات أكثر عن هذا الموضوع فستجدها على موقعنا منصة رؤية يُمكنها أن تُفيدك .